Sabtu, 24 November 2012
Tugas bahasa Arab
تعلَّم العلم ، فإن تعلمه لله خشية ، وطلبه عبادة ، ومدار سته تسبيح
، والبحث عنه جهاد ، وتعليمه لمن لا يعلمه صدقة ، وبذله لأ هله فربة ، وهو الصا حب
في الخلوة ، والدليل على السراء ، والمعين في الضراء ، ومنارسبيل الجنة
يرفع
الله به أقواما ، فيجعلهم في الخيرقادة ، وسادة يقتدى بهم ، أدلة في الخير تقتص
اثارهم ، وتر غب الملا ىٔكة في خلتهم ، وبأ جنحتها تحفهم ، ويستغفر لهم كل رطب
ويابس ، حتى حيتنا البيحر وهو امه ، وسباع البر وأنعامه ، والسماء ونجومها
والعلم حياة القلوب من العمى ، وقوة للأ بدان من الضعف ، يبلغ به العبد
منازل الأ براروالدرجات العلى . وهو إمام للعمل ، والعمل تابعة ، يلهمه السعداء ،
ويحرمه الأ شقياء
عن أبى الدرداء رضي الله عنه قل : سمعت رسول صلى الله عليه وسلم يقول
: " من سلك طريقا يلتمس فيه علما سهل الله له طريقا إلي الجنة ، وإن الملاىٔكة
لتضع أجنحتها لطالب العلم رضا بما يصنع ، وإن العالم ليستغفر له من في السموات ومن
في الأرض ، حتى الحيتان في الماء ، وفضل العلم على العابد كفضل القمر على ساىٔر الكواكب
، وان العلماء ورثة الأنبياء ،وإن الأنبياءلم يورثوادينااولادرهما ، إنما ورثوا
العلم ، فمن أخذه أخذ بحظ وافر
.(1) "
والاشتغال به أفضل من نو افل الصلاة والصيم والتسبيح والدعاء لأن نفع
العلم يعم صاحبه والناس ، والنوافل البدنية مقصورة على صاحبها ، ولأن العلم مصحح لغيره
من العبادات فهي تفتقر إليه ، ولأن العلم يبقى أثره بعدموت صاحبه والنوافل تنقطع
بموت صحبها ، ولأن في بقاء العلم إحياء الشريعة وحفظ معالم الملة.
قال علي بن أبى طالب رضي الله عنه : العلم خير من المال ، العلم يحر سك
، وأنت تحر س المال ، العلم يز كو على الإنفاق والمال تنقصه النفقة ، العلم حاكم والمال
محكوم عليه ، ومحبة العلم دين يدان بها ، العلم يكسب العالم الطاعة في حياته وجميل
الأ حدوثه بعد وفاته ، وصنية المال تزول بزواله ، مان خزَّان الأموال وهم أحياء ،
والعلماء ، باقون مابقي الدهر ، أعيالهم مفقودة ، وأمثالهم في القلوب موجودة ،
والعلم يد خل مع صاحبه القبر ، والمال إذامات صا حبه فارقه ، والعلم النافع
لا يحتصل إلا للمؤمن ، والمال يحصل للمؤمن والكافر والبر والفاجر ، والعلم يحتاح
إليه الملو ك ومن دولهم ، وصاحبه المال إنما يحتاج إليه أهل العدم والفاقة ، والعلم
يدعو إلي التواضع ، والمال الطغيان ، والعلم يجعل الدنيءشريفا ويزيد الشريف شرفا .
كان عطاء بن أبى رباح عبدامملو كا لامرأةمن أهل مكة ، وكان أنفه كأنه
باقلاة ، وجاءسليمان بن عبد الملك أمير المؤمنين وابناه فجلسواإليه وهو يصلي ، فلما
صلى التفت إليهم ، فمازالوايسألونه عن منا سك الحج ، ثم قال سليمان لابنيه : قوما
، فقاما ، وقال : يابني لا تنيا في طلب العلم فإني لا أنسى ذلنا بين يدي هذاالمملوك
.
قل
صلى الله عليه وسلم : "من غذاإلى المسجد لايرد إلاأن يتعلم خير ا أويعلم
كان له كأجر حاج تاحجته " (2 ). وقال صلى الله عليه وسلم : الدينا ملعونة ملعون مافيها إلا ذكر الله
وما والاه وعالما ومتعلما " (3 ).
١) الواجب :
- اكتب الناص السابقة مع الشكل ثم جم إلى اللغة الإندونسية بصحيح وجيد
- إستخرج من النص الكمات التي يتعلق ب:
أ) الإسم :
·
مذ كر ومؤنث (
٣ و ٣ )
·
مفرد ، مثني وجمع
(٣)
ب) الفعل الماضي (٥)
ت) الفعل المضارع (٥)
ث) الفاعل (٣)
ج) حرف جر (٣)
ح) الحال (٣)
خ) ادوات النصب (٢)
د) ادوات جزم (٢)
٢) بين هذا النص
على أصدقالكم أمام الفصل
أكتب هذاالواجب
كما تستعمل المقالة
Langganan:
Posting Komentar (Atom)

Tidak ada komentar:
Posting Komentar